[bقال سماحة الشيخ صباح الساعدي عضو المكتب السياسي لحزب الفضيلة الاسلامي و رئيس لجنة النزاهة في مجلس النواب العراقي ان قانون الغاء الجنسية المكتسبة للمسؤولين العراقيين قدم كمقترح من قبل كتلة الفضيلة النيابية قي المجلس ووقع عليه سبعون نائباً في مجلس النواب العراقي ولكن عضو معين في هيئة رئاسة البرلمان يمنع من عرض هذا القانون حمايةً لمن لديهم الجنسية الأجنبية الذين يرون ان الأمر ليس في مصلحتهم ، أما نحن فنعتقد ان السياسي العراقي يجب أن يفتخر بوطنيته وبجنسيته العراقية كي يكون قادرا على القيام بخدمة وطنه ، أما أن يتمسك ويفتخر بجنسية اخرى فهذا لايؤهله لتسلم أبسط المسؤوليات في البلد .
وأضاف سماحة الشيخ الساعدي : والحقيقة ان هذا الأمر متعلق في بعض قضايا الفساد الاداري والمالي التي حدثت والتي يمكن أن تحدث في وقت لاحق وهي أنه عندما يتهم مسؤول في قضايا فساد
ويتم القاء القبض عليه أو يراد القاء القبض عليه يقوم هذا المسؤول باستخدام الجنسية الأجنبية للهروب للبلد الذي أعطاه هذه الجنسية ،وهذا ما حصل مع بعض الوزراء السابقين مثل ايهم السامرائي ومحسن شلاش وراضي الراضي رئيس هيئة النزاهة الاسبق , وهو ما حاول الوزير السوداني ان يصنعه ولكن جهود سماحة الشيخ الساعدي حالت دون فراره , فمن أهم مبررات هذا القانون هو الحد من الفساد المستشري في العراق ومنع من سرق قوت العراقيين من الهرب بيسر وسهولة .
]قال سماحة الشيخ صباح الساعدي عضو المكتب السياسي لحزب الفضيلة الاسلامي و رئيس لجنة النزاهة في مجلس النواب العراقي ان قانون الغاء الجنسية المكتسبة للمسؤولين العراقيين قدم كمقترح من قبل كتلة الفضيلة النيابية قي المجلس ووقع عليه سبعون نائباً في مجلس النواب العراقي ولكن عضو معين في هيئة رئاسة البرلمان يمنع من عرض هذا القانون حمايةً لمن لديهم الجنسية الأجنبية الذين يرون ان الأمر ليس في مصلحتهم ، أما نحن فنعتقد ان السياسي العراقي يجب أن يفتخر بوطنيته وبجنسيته العراقية كي يكون قادرا على القيام بخدمة وطنه ، أما أن يتمسك ويفتخر بجنسية اخرى فهذا لايؤهله لتسلم أبسط المسؤوليات في البلد .
وأضاف سماحة الشيخ الساعدي : والحقيقة ان هذا الأمر متعلق في بعض قضايا الفساد الاداري والمالي التي حدثت والتي يمكن أن تحدث في وقت لاحق وهي أنه عندما يتهم مسؤول في قضايا فساد
ويتم القاء القبض عليه أو يراد القاء القبض عليه يقوم هذا المسؤول باستخدام الجنسية الأجنبية للهروب للبلد الذي أعطاه هذه الجنسية ،وهذا ما حصل مع بعض الوزراء السابقين مثل ايهم السامرائي ومحسن شلاش وراضي الراضي رئيس هيئة النزاهة الاسبق , وهو ما حاول الوزير السوداني ان يصنعه ولكن جهود سماحة الشيخ الساعدي حالت دون فراره , فمن أهم مبررات هذا القانون هو الحد من الفساد المستشري في العراق ومنع من سرق قوت العراقيين من الهرب بيسر وسهولة . [/b][b]
وأضاف سماحة الشيخ الساعدي : والحقيقة ان هذا الأمر متعلق في بعض قضايا الفساد الاداري والمالي التي حدثت والتي يمكن أن تحدث في وقت لاحق وهي أنه عندما يتهم مسؤول في قضايا فساد
ويتم القاء القبض عليه أو يراد القاء القبض عليه يقوم هذا المسؤول باستخدام الجنسية الأجنبية للهروب للبلد الذي أعطاه هذه الجنسية ،وهذا ما حصل مع بعض الوزراء السابقين مثل ايهم السامرائي ومحسن شلاش وراضي الراضي رئيس هيئة النزاهة الاسبق , وهو ما حاول الوزير السوداني ان يصنعه ولكن جهود سماحة الشيخ الساعدي حالت دون فراره , فمن أهم مبررات هذا القانون هو الحد من الفساد المستشري في العراق ومنع من سرق قوت العراقيين من الهرب بيسر وسهولة .
]قال سماحة الشيخ صباح الساعدي عضو المكتب السياسي لحزب الفضيلة الاسلامي و رئيس لجنة النزاهة في مجلس النواب العراقي ان قانون الغاء الجنسية المكتسبة للمسؤولين العراقيين قدم كمقترح من قبل كتلة الفضيلة النيابية قي المجلس ووقع عليه سبعون نائباً في مجلس النواب العراقي ولكن عضو معين في هيئة رئاسة البرلمان يمنع من عرض هذا القانون حمايةً لمن لديهم الجنسية الأجنبية الذين يرون ان الأمر ليس في مصلحتهم ، أما نحن فنعتقد ان السياسي العراقي يجب أن يفتخر بوطنيته وبجنسيته العراقية كي يكون قادرا على القيام بخدمة وطنه ، أما أن يتمسك ويفتخر بجنسية اخرى فهذا لايؤهله لتسلم أبسط المسؤوليات في البلد .
وأضاف سماحة الشيخ الساعدي : والحقيقة ان هذا الأمر متعلق في بعض قضايا الفساد الاداري والمالي التي حدثت والتي يمكن أن تحدث في وقت لاحق وهي أنه عندما يتهم مسؤول في قضايا فساد
ويتم القاء القبض عليه أو يراد القاء القبض عليه يقوم هذا المسؤول باستخدام الجنسية الأجنبية للهروب للبلد الذي أعطاه هذه الجنسية ،وهذا ما حصل مع بعض الوزراء السابقين مثل ايهم السامرائي ومحسن شلاش وراضي الراضي رئيس هيئة النزاهة الاسبق , وهو ما حاول الوزير السوداني ان يصنعه ولكن جهود سماحة الشيخ الساعدي حالت دون فراره , فمن أهم مبررات هذا القانون هو الحد من الفساد المستشري في العراق ومنع من سرق قوت العراقيين من الهرب بيسر وسهولة . [/b][b]